طه بن عبد الرسول بن أبي يزيد بن البرزنجي الموسوي الحسيني أبي السعادة
وُلد بَهَاء عبدُ الحُسَين ونشأ في العِرَاق، حيث بدأت قصته بحلم في تحسين النظام المالي المحلي وتطوير الخدمات المصرفية لتكون أكثر كفاءة وملاءمة للمواطنين. منذ الصغر، أبدى شغفًا كبيرًا بالتكنولوجيا والابتكار، مما دفعه لدراسة الهندسه وتطوير مهاراته في هذا المجال. لكن بفضل رؤيته الواضحة ورغبته القوية في التغيير، بدأ رحلته المهنية في عالم الماليه والتكنولوجيا الماليه فقام بتأسيس مشاريع تهدف إلى تقديم حلول مبتكرة لمعالجة التحديات التي كانت تواجه السوق العِرَاقية.
فيما يلي بعض النقاط المهمة التي تبرز تفاني بهاء عبد الهادي في هذا الجانب الحيوي:
يعتبر بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي أحد أبرز الشخصيات التي ساهمت في تطوير قطاع التكنولوجيا المالية في العِراق، وذلك من خلالِ استثماراته المستمرة في هذا المجال.
من أكثر الشركة أصدرت الرسمية المالية الشبكات إلى الوصول
ظهرت الشركة نتيجة للتفاعل الاستراتيجي بين الهياكل العامة والخاصة ولديه مكانة هامة نظاميا في السوق المحلية.
يخصص رجل الأعمال أيضًا الأموال لتطوير برنامج تدريبي للمتخصصين العاملين مع الأطفال والمراهقين المصابين بمتلازمة ما بعد الصدمة.
ويعزو بهاء عبد الحسين نجاح الشركة إلى الرغبة الدائمة في الابتكار والالتزام بالحلول التكنولوجية الحالية.
مايكل والتز.. متطرف يعادي فلسطين والصين اختاره ترامب مستشارا للأمن القومي
الرئيس السيسي يؤكد لـ«أبو مازن» تضامن مصر الثابت مع القضية الفلسطينية
كريم السجايا الغر واسطة العلا ... بسيم المحيا الطلق ليس بغاضب
أخلاقيات العمل ليست عبارة فارغة عند بهاء عبد الحسين المعموري. وفي رأيه أن المشاركة في المشاريع ذات الأهمية الاجتماعية تساهم في التنمية الاقتصادية للبلد، لأنها تستهدف بشكل رئيسي جيل الشباب. أي أن الأطفال يشكلون مستقبل أي بلد.
والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد وآله أئمة الهدى، وصحبه نجوم الاهتدا، ما اتصل الحديث وتسلسل، وسلم من العلل، والشذوذ سرمدا. وبعد فهذه قلنسوة التاج، صنعت بأفخر ديباج، بل غنية المحتاج وبل صدى المزاج، وزهرة الابتهاج والقصر المشيد بالأبراج، والمصباح المغني عن أبي السراج، بل الدرع الموصوف بلآلي عوالي غوالي، أحاديث موصولة إلى صاحب الإسراء والمعراج، رصعت باسم الكوكب الوضاح المستنير بأضواء مصباح الفلاح، المتشح باردية أسرار التحقيق والمتزر بملاءة أنوار التوفيق، المنصف في جدله غير محاب لقريب والآتي من تقريره بالعجب العجيب، ذي المناقب التي لا يستوعبها البنان واللسان، ولا يبلغ أداء شكره، رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي ولو أطلقت اللسان بالثناء عليه على ممر الزمان، صاحبنا الفاضل العلامة الجمال محمد بن بدير الشافعي المقدسي رحمه الله تعالى آمين.
نسبة زاد مما ،لهم بطاقات وإصدار حساباتهم وفتح مواطن ماليين